رغم وجود البنية التحتية القديمة لبلدية قوامها حوالي 30 الف نسمة ،وحوالي 20 قرية دون ادنى تكفل صحي فلا استعجالات طبية ولا مداومة ليلية ،
لا وسائل ولا تجهيزات لتلبية متطلبات المرضى،
لا سيارة اسعاف، لا قاعة ولادة.
يبقى المواطن يعانى ويبحث عن طبيب ليلا بالشمعة وسط تضاريس صعبة للغاية وصعوبة التنقل.ومواطن يمقت سماع رد المسؤولين اننا بصدد برمجة مشروع عيادة تلبي حاجيات سكان المنطقة والمشروع قيدالدراسة .
لكن على الاقل تم تحويل جزءمن الهيكل كمسكن وظيفي .
عبد الحميد لوعيل /صوت سطيف